جامعة مكغيل أمثلة على

• بين 1969-1975، أصبح أستاذ الفلسفة الإسلامية في جامعة مكغيل في مونتريال.
• وحصلت على شهادة الدكتوراه في الثقافة الاسلامية والتاريخ من جامعة مكغيل .
• التحقت جاستين سيرجينت في وقت لاحق ب جامعة مكغيل حيث حصلت على درجات البكالوريوس والماجستير والدكتوراه.
• واستمر همفري بالعمل في الأمم المتحدة إلى أن عاد لاستئناف عمله في جامعة مكغيل في العام 1966.
• وحصلت على بكالوريوس في العلوم من جامعة مكغيل في 1998، حيث تخصصت في علوم الحاسوب.
• وهو يعمل حاليًا على الحصول على درجة الماجستير في التأليف في مدرسة شولتش للموسيقى بجامعة مكغيل مع فيليب ليرو.
• أصبح نشطاً في البحوث في كلية لندن الجامعية، وفي جامعة مكغيل في مونتريال وفي جامعة كولومبيا في نيويورك.
• كانت مساعدة بروفيسور في علم الأعصاب وجراحة الأعصاب في معهد مونتريال لأمراض الأعصاب بجامعة مكغيل في الفترة من 1979 إلى 1982.
• وفي عام 1959، استكشف علماء من جامعة مكغيل مضيق إكسبيديشن البحري (المعروف سابقًا باسم مضيق سور أو مضيق ساوث) في وسط جزيرة أكسل هايبرغ.
• توقع خبير الشرق الأوسط ريكس بريمن من جامعة مكغيل أن الآثار الاقتصادية السلبية على المدى القصير كانت ممكنة لكن هذه الاستراتيجية "ستؤذي الشركات المملوكة للسعوديين".
• غادر بويل نيوفاوندلاند إلى مونتريال، كيبيك في دومينيون بكندا حيث تدرب في جامعة مكغيل تحت إشراف الفائز بجائزة نوبل السير إرنست رذرفورد، في حقل النشاط الإشعاعي في ذلك الوقت.
• في الوقت الذي أدى فيه غياب هارفارد المتعمد عن الاجتماع إلى إعاقة تنظيم اللعبة بينها وبين الجامعات الأمريكية الأخرى، واجهت الجامعة تحدي آخر متمثل في لعب سلسلة من مباراتين ضد فريق جامعة مكغيل (مونتريال).
• ثم ذهب للعمل كأستاذ في عدة مؤسسات تعليمية بعد المرحلة الثانوية في كندا، وخدم في نهاية المطاف كإداري وعميد كلية القانون في جامعة ويسترن اونتاريو، ومديرلجامعة مكغيل، ورئيسا لجامعة واترلو.
• كان أستاذًا زائرًا في عدد من الجامعات الدولية الشهيرة، بما في ذلك جامعة كوينزلاند للتقنية، في بريسبان وجامعة موناش في ملبورن، وأستراليا، وجامعة مكغيل في مونتريال، جامعة كاليفورنيا (بركلي)، وجامعة شانغهاي جياو تونغ.